(والان تعود الى تكملةقصة بنات الطرنج)
وبعد ان انطلق الاميرمسرعا سار ايام وليالي ومشى ومشى ومشى الى ان وصل كهف في سفح جبل فقرر ان يستريح فيه وبعد ان أكل طعامه ومد جسده لينام قليلا تذكر ما قاله له الملك انه لا ينام في النهار فقام وركب فرسه وعندما اراد ان يسير سمع صوت أمه تنادي عليه فأراد ان ينزل عن الفرس ولكن تذكر كلام الملك ولم ينزل فزاد الصوت فتردد الامير بين ان ينزل او لا ينزل فوضع أصابعه في اذانه ولكن الصوت بدأ يعلو ويعلوويستغيث ويستنجد فلان قلبه لصوت أمه ولكن الله كان معه .لأنه اتكل على الله من البداية فألهم الله الفرس وكان أسرع منه وانطلق مسرعا مثل الريح فلم يعطيه قرصه لتردد
وفي إثناء الطريق حمد الله على انه نفذ وصية الملك .
ومشى الامير ومشى الامير مشى ومششششششششششششىا الى ان غابت الشمس فحط حاله و ترحاله واكل زاده وزواده و نام نوم عميق .
وعند شروق الشمس قام الامير وصلى صلاته واكل طعامه وامتطى جواده وسار في طريقه الى ان رأى رجل يرعى غنمه
الامير : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الراعي: ( لولا سلامك سبق كلام لجعلتك وليمه دسمه للوحوش المفترسه )
الامير:ولماذا ؟ ماذا فعلت بك ؟
الراعي : أنت جئت لتنقذ بنات الطرنج وإذا انقذتهن سيغضب المارد الأزرق ويقتل كل أهلي
الامير: وكيف لي ان اساعدك وانقذ اهلك ؟
الراعي:هل صحيح تريد ان تساعدني يا رجل؟
الامير :اكيد وسأفعل كل في وسعي
الراعي :أذا اذهب الى قريتي انها وراء ذالك الجبل واسمها قرية الفضه واخبرهم عن المارد وقل لهم ان يرحلو القرية الذهب قبل طلوع الفجر.
الامير : ولكن لماذا لا تذهب انت فهي قرية قريبه ؟
الراعي :ان المارد حبسني هنا وجعلني حارس هذه المنطقه وكل شخص يمر من هنا اقتله ولا ينفك سحري الا ان يأتي احد ينقذ هؤلاء البنت .
الامير : سأذهب حالا وسنقذك انت واهلك ان شاء الله
الراعي :إذا نجحت إنقاذ أهلي وانقادي سوف اعلمك ثلاث أشياء لتعرف أين مكان صناديق الكبريت في ذالك القصر المخيف .
الامير : توكلت على الله
وللقصه بقيع تابعوني الجديد احلى لاتفوتكم هيام
وبعد ان انطلق الاميرمسرعا سار ايام وليالي ومشى ومشى ومشى الى ان وصل كهف في سفح جبل فقرر ان يستريح فيه وبعد ان أكل طعامه ومد جسده لينام قليلا تذكر ما قاله له الملك انه لا ينام في النهار فقام وركب فرسه وعندما اراد ان يسير سمع صوت أمه تنادي عليه فأراد ان ينزل عن الفرس ولكن تذكر كلام الملك ولم ينزل فزاد الصوت فتردد الامير بين ان ينزل او لا ينزل فوضع أصابعه في اذانه ولكن الصوت بدأ يعلو ويعلوويستغيث ويستنجد فلان قلبه لصوت أمه ولكن الله كان معه .لأنه اتكل على الله من البداية فألهم الله الفرس وكان أسرع منه وانطلق مسرعا مثل الريح فلم يعطيه قرصه لتردد
وفي إثناء الطريق حمد الله على انه نفذ وصية الملك .
ومشى الامير ومشى الامير مشى ومششششششششششششىا الى ان غابت الشمس فحط حاله و ترحاله واكل زاده وزواده و نام نوم عميق .
وعند شروق الشمس قام الامير وصلى صلاته واكل طعامه وامتطى جواده وسار في طريقه الى ان رأى رجل يرعى غنمه
الامير : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الراعي: ( لولا سلامك سبق كلام لجعلتك وليمه دسمه للوحوش المفترسه )
الامير:ولماذا ؟ ماذا فعلت بك ؟
الراعي : أنت جئت لتنقذ بنات الطرنج وإذا انقذتهن سيغضب المارد الأزرق ويقتل كل أهلي
الامير: وكيف لي ان اساعدك وانقذ اهلك ؟
الراعي:هل صحيح تريد ان تساعدني يا رجل؟
الامير :اكيد وسأفعل كل في وسعي
الراعي :أذا اذهب الى قريتي انها وراء ذالك الجبل واسمها قرية الفضه واخبرهم عن المارد وقل لهم ان يرحلو القرية الذهب قبل طلوع الفجر.
الامير : ولكن لماذا لا تذهب انت فهي قرية قريبه ؟
الراعي :ان المارد حبسني هنا وجعلني حارس هذه المنطقه وكل شخص يمر من هنا اقتله ولا ينفك سحري الا ان يأتي احد ينقذ هؤلاء البنت .
الامير : سأذهب حالا وسنقذك انت واهلك ان شاء الله
الراعي :إذا نجحت إنقاذ أهلي وانقادي سوف اعلمك ثلاث أشياء لتعرف أين مكان صناديق الكبريت في ذالك القصر المخيف .
الامير : توكلت على الله
وللقصه بقيع تابعوني الجديد احلى لاتفوتكم هيام